الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                      صفحة جزء
                                                                                      الصرفندي

                                                                                      المحدث الإمام أبو إسحاق ، إبراهيم بن إسحاق بن أبي الدرداء ، الأنصاري الصرفندي الشامي . وصرفندة : حصن بالساحل دثر .

                                                                                      سمع بكار بن قتيبة ، وأبا أمية الطرسوسي ، ومعاوية بن صالح ، ويزيد بن عبد الصمد ، والربيع بن محمد اللاذقي ، وعدة .

                                                                                      روى عنه : عبد الله بن علي بن أبي العجائز ، وشهاب بن ، محمد الصوري ، وأبو الحسين بن جميع وغيرهم .

                                                                                      هذا الذي عندي من حاله ، رحمه الله .

                                                                                      أخبرنا عمر بن عبد المنعم ، أخبرنا عبد الصمد بن محمد حضورا ، أخبرنا علي بن المسلم ، أخبرنا الحسين بن طلاب ، أخبرنا محمد بن أحمد [ ص: 561 ] الغساني ، حدثنا إبراهيم بن إسحاق الصرفندي ، قال : كتب إلي جعفر بن عبد الواحد : قال لنا سعيد بن سلام ، حدثنا المسيب أبو زهير ، سمعت أبا جعفر المنصور ، يحدث عن أبيه ، عن جده ، عن ابن عباس ، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : العباس عمي ووصيي ووارثي .

                                                                                      هذا حديث منكر ، وجعفر ليس بثقة

                                                                                      التالي السابق


                                                                                      الخدمات العلمية