الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 248 ] باب الكنى

                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      أبو أسيد مالك بن ربيعة ، تقدم . أبو الأعور بن الحارث بن ظالم النجاري ، وقال ابن هشام : أبو الأعور الحارث بن ظالم . وقال الواقدي : أبو الأعور كعب بن الحارث بن جندب بن ظالم . أبو بكر الصديق عبد الله بن عثمان ، تقدم . أبو حبة بن عمرو بن ثابت ، أحد بني ثعلبة بن عمرو بن عوف الأنصاري . أبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة ، من المهاجرين ، وقيل : اسمه مهشم . أبو الحمراء مولى الحارث بن رفاعة ابن عفراء . أبو خزيمة بن أوس بن أصرم النجاري ، أبو سبرة بن أبي رهم بن عبد العزى ، من المهاجرين . أبو سنان بن محصن بن حرثان ، أخو عكاشة ومعه ابنه سنان من المهاجرين . أبو الضياح النعمان ، - وقيل : عمير - ابن ثابت بن النعمان بن [ ص: 249 ] أمية بن امرئ القيس بن ثعلبة ، رجع من الطريق ، وقتل يوم خيبر ، رجع لجرح أصابه من حجر فضرب له بسهمه . أبو عرفجة ، من حلفاء بني جحجبى . أبو كبشة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم . أبو لبابة بشير بن عبد المنذر ، تقدم . أبو مرثد الغنوي كناز بن حصين ، تقدم . أبو مسعود البدري عقبة بن عمرو ، تقدم . أبو مليل بن الأزعر بن زيد الأوسي

                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية