الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب الجهر بالقراءة في الاستسقاء

                                                                                                                                                                                                        978 حدثنا أبو نعيم حدثنا ابن أبي ذئب عن الزهري عن عباد بن تميم عن عمه قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم يستسقي فتوجه إلى القبلة يدعو وحول رداءه ثم صلى ركعتين جهر فيهما بالقراءة

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        قوله : ( باب الجهر بالقراءة في الاستسقاء ) أي في صلاتها ، ونقل ابن بطال أيضا الإجماع عليه .

                                                                                                                                                                                                        قوله : ( ثم صلى ركعتين يجهر ) في رواية كريمة والأصيلي " جهر " بلفظ الماضي .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية