الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب القراءة في العشاء

                                                                                                                                                                                                        735 حدثنا خلاد بن يحيى قال حدثنا مسعر قال حدثنا عدي بن ثابت سمع البراء رضي الله عنه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ والتين والزيتون في العشاء وما سمعت أحدا أحسن صوتا منه أو قراءة

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        قوله : ( باب القراءة في العشاء ) تقدم أيضا

                                                                                                                                                                                                        وقوله فيه ( وما سمعت أحدا أحسن صوتا منه ) يأتي الكلام عليه في أواخر كتاب التوحيد إن شاء الله تعالى .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية