الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                661 [ ص: 111 ] من كره أن يصلي بعد الصلاة مثلها

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال قال عمر : لا يصلي بعد الصلاة .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو معاوية وابن إدريس عن الأعمش عن إبراهيم عن سليمان بن مسهر عن خرشة قال : كان عمر يكره أن يصلي خلف صلاة مثلها .

                                                                                ( 3 ) حدثنا ابن إدريس عن حصين عن إبراهيم والشعبي قالا : قال عبد الله : لا يصل على إثر صلاة مثلها .

                                                                                ( 4 ) حدثنا هشيم قال : نا حصين عن أصحاب عبد الله عن عبد الله أنه كان يكره أن يصلي بعد المكتوبة مثلها .

                                                                                ( 5 ) حدثنا سالم عن أبي الأحوص عن أبي حمزة عن إبراهيم قال : كان عبد الله يكره أن يصلي بعد المكتوبة مثلها .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال : كانوا يكرهون أن يصلوا بعد المكتوبة مثلها .

                                                                                ( 7 ) حدثنا هشيم عن الأعمش عن سليمان بن مسهر عن خرشة بن الحر عن عمر أنه كره أن يصلي بعد المكتوبة مثلها .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية