الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب للعاهر الحجر

                                                                                                                                                                                                        6431 حدثنا أبو الوليد حدثنا الليث عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت اختصم سعد وابن زمعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم هو لك يا عبد بن زمعة الولد للفراش واحتجبي منه يا سودة زاد لنا قتيبة عن الليث وللعاهر الحجر

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        قوله : ( باب للعاهر الحجر ) ذكر فيه حديث عائشة في قصة ابن وليدة زمعة ، وقد تقدم شرحه مستوفى في أواخر الفرائض ، أورده عن أبي الوليد عن الليث وفيه الولد للفراش وقال بعده : زاد قتيبة عن الليث : وللعاهر الحجر وفي رواية أبي ذر : زادنا وقال في البيوع : " حدثنا قتيبة " فذكره بتمامه .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية