[ ص: 211 ] باب سجود التلاوة قال : (
nindex.php?page=treesubj&link=1887_1900سجود التلاوة في القرآن أربع عشرة سجدة : في آخر الأعراف ، وفي الرعد والنحل ، وبني إسرائيل ومريم ، والأولى في الحج والفرقان ، والنمل وآلم تنزيل ، و ( ص ) ، و ( حم ) السجدة ، والنجم وإذا السماء انشقت ، واقرأ كذا كتب في مصحف
عثمان رضي الله عنه ، وهو المعتمد ، والسجدة الثانية في الحج للصلاة عندنا ، وموضع السجدة في حم السجدة عند قوله {
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=38لا يسأمون }في قول
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر رضي الله عنه ، وهو المأخوذ للاحتياط .
( والسجدة واجبة في هذه المواضع على التالي والسامع ، سواء قصد سماع القرآن أو لم يقصد ) لقوله عليه الصلاة والسلام {
nindex.php?page=hadith&LINKID=64565السجدة على من [ ص: 212 ] سمعها ، وعلى من تلاها }وهي كلمة إيجاب ، وهو غير مقيد بالقصد .
[ ص: 211 ]
[ ص: 211 ] بَابُ سُجُودِ التِّلَاوَةِ قَالَ : (
nindex.php?page=treesubj&link=1887_1900سُجُودُ التِّلَاوَةِ فِي الْقُرْآنِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ سَجْدَةً : فِي آخِرِ الْأَعْرَافِ ، وَفِي الرَّعْدِ وَالنَّحْلِ ، وَبَنِي إسْرَائِيلَ وَمَرْيَمَ ، وَالْأُولَى فِي الْحَجِّ وَالْفُرْقَانِ ، وَالنَّمْلِ وَآلِمْ تَنْزِيلٌ ، و ( ص ) ، وَ ( حم ) السَّجْدَةِ ، وَالنَّجْمِ وَإِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ ، وَاقْرَأْ كَذَا كُتِبَ فِي مُصْحَفِ
عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ ، وَالسَّجْدَةُ الثَّانِيَةُ فِي الْحَجِّ لِلصَّلَاةِ عِنْدَنَا ، وَمَوْضِعُ السَّجْدَةِ فِي حم السَّجْدَةِ عِنْدَ قَوْلِهِ {
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=38لَا يَسْأَمُونَ }فِي قَوْلِ
nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَهُوَ الْمَأْخُوذُ لِلِاحْتِيَاطِ .
( وَالسَّجْدَةُ وَاجِبَةٌ فِي هَذِهِ الْمَوَاضِعِ عَلَى التَّالِي وَالسَّامِعِ ، سَوَاءٌ قَصَدَ سَمَاعَ الْقُرْآنِ أَوْ لَمْ يَقْصِدْ ) لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ {
nindex.php?page=hadith&LINKID=64565السَّجْدَةُ عَلَى مَنْ [ ص: 212 ] سَمِعَهَا ، وَعَلَى مَنْ تَلَاهَا }وَهِيَ كَلِمَةُ إيجَابٍ ، وَهُوَ غَيْرُ مُقَيَّدٍ بِالْقَصْدِ .
[ ص: 211 ]